بعد شد وجذب سمح لعمال صينين مقيمين بمدينة النعمة سمح لهم بحرق زميلهم الذي قضي في حادث سير مروع شرق مدينة النعمة ، وهكذا تم في مراسيم جنائزية خاصة حرق الميت في المكان حيث توفي ومعه جميع مقتنياته الشخصية ولم يحضر لحرقه لا السلطات الإدارية الموريتانية ولا المدنية كي لا يلفت الإنتباه
وانتهت قصة الصيني الذي اثار ضجة كبيرة في الدبلوماسية الموريتانية بسبب إصرار زملائه علي حرقه علي الطريقة البوذية