
أثار استقبال الشيخ محمد الحسن الددو للرئيس محمد ولد عبد العزيز في أم القري قبل حدوثه الكثير من اللغط عبر شبكات الفيس بوك و عن طريق بعض المقالات التي انتقد اغلبها خطوة الشيخ الددو بينما طالبه البعض بعدم استقبال الرئيس في حين رأى البعض انها خطوة جيدة بإعتبار ان الشيخ الددو هو شخصية اعتبارية و ليس ملكا لجهة او تيار حسب هؤلاء .
الغريبـ وفق وكالة الطواري التي وثقت بالصور الحدث ـ هو أن مصافحة الرجلين لم تأخذ اكثر من ثانيتين و لم يظهر رئيس الجمهورية اي احتفاء بالشيخ بينما كان الشيخ في قمة الحفاوة مع الرئيس .
رئيس الجمهورية تعامل باكثر من الودية مع المدير العام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي محمد عالي ولد عدود و ابناء المرحوم العلامة محمد سالم ولد عدود و باقي ابناء اسرة اهل عدود الكريمة .
و حسب مندوب الطواري فإن الرئيس توجه مباشرة بعد المصافحة الي مقر تدشين توسعة شبكة الكهرباء.