على خلفية اللقاء التلفزيوني للفنانة زينة، مع الإعلامي عمرو أديب، و الذي أعلنت خلاله تفاصيل زواجها وأزمتها مع أحمد عز، شن عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجوماً عنيفاً على عز، بسبب استمرار إنكاره نسب طفلي زينة له، ومع ذلك يقيم دعوى قضائية لتخفيض مصاريف الدراسة ويطلب نقل الطفلين إلى مدرسة تكاليفها أقل وفق مجلة (لها).
وغرد عدد من المدونين، لدعم زينة في موقفها ومحاولاتها المستميتة، لضمان حقوق توأمها، حيث غردت الحقوقية داليا زيادة على تويتر بقولها: “أحمد عز في حكايته مع زينة هو مثال واحد لعدد كبير جداً من الرجال المصريين اللي بيعملوا علاقات في السر ولما الأمور توصل للجد ويتطلب منه يتحمل مسؤولية العلاقة دي يهرب فوراً، ويسيب الست تشيل الهم كله لوحدها، لأنه عارف إن لا قانون هينصفها ولا مجتمع هيقف معاها، زينة أنتي بطلة”.
وقالت مدونة أخرى:” تدفع مصاريف المدرسة الأول بعد كده سبع البرمبة لازم قضية عشان يدفع .. يخربيت الرجالة البخيلة على عيالهم دول”.
وغرد أحد المدونين قائلاً: “يا عم اعترف بولادك بقى قرفت أهلنا معاك”، في حين قال ثالث: “سبحان الله كان أغلب الناس ضد زينة وبعد صدور قرار من المحكمة اتضح أن أحمد عز طلع كذاب وفوقها كان متبرأ من أطفاله والآن معترف أنهم أبناءه مهما انتصر الظالم في الدنيا سينصر الله المظلوم ولو بعد حين الحمد لله زينة طلعت بريئة من تهم الجبان أحمد عز”.