تعرضت سيارة الطبيب الرئيس لمركز مال الإداري لعملية سطو من نوع خاص ليلة البارحة بعد قيام السارق بتكسير زجاجها الخلفي الصغير
وحسب الطبيب الرئيس فإن السيارة كانت متوقفة حيث تم تكسير الزجاج الخلفي لها وبعثرة جميع أوراقه
ومما حيّر الطبيب أن السارق بعثر أوراقا ثبوتية له وهاتفه الخاص وجهازه فضلا عن ثيابه وأوراقه لكنه لم يأخذ أي شيء بل ترك هذا كله وغادر
وأكد المصدر أن السارق ربما كان يبحث عن شيء معين ولما لم يجده لم يأخذ أي شيء رغم غلاء الأمور التي وجدها في السيارة
وكان الطبيب الرئيس قد رفع إلي المحكمة في ألاك شكوي من أبناء نافذين عسكريين اعتدو عليه وكذلك شكوي من مدير المستشفي الجهوي بألاك .
وقد اتصل الطبيب بالشرطة وسجل الشكاية عندهم .