شكل العفو الرئاسي عن إحدى أخطر العصابات في موريتانيا حالة من الذهول في الوسط الاجتماعي في البلاد؛ حيث كان العفو عن إحدى العصابات المتهمة بالسرقة والسطو المسلح والاغتصاب بعد إدانتها بخمس سنوات نافذة لم تمض منها إلى حد الساعة سوى أشهر قليلة.
ووفق مصادر "الوطن" فإن العصابة أدينت بأفعالها ولم تمض سوى أشهر قليلة على إدانتها غير أن طبخة ما أدت إلى الإفراج عن العصابة.