قالت وكالة الصحافة الفرنسية إن الشركة الوطنية للصناعة والمعادن أقدمت على بيع شركتين تابعتين لها في ظل الأزمة الخانقة التي تعيشها الشركة.
ووفق مصادر وكالة الصحافة الفرنسية فإن شركة الخام ولكرانيت وشركة التأمينات قد بيعتا على التوالي لخصوصيين وللدولة.