قالت مصادر مطلعة إن الفضيحة التي عرفها الجيش الموريتاني اليوم شهدت تطورات جديدة من المنتظر أن تسفر عن حلحلة الموضوع لكشف تفاصيله.
وقد حضر القائد العام المساعد لأركان الجيوش لمعرفة تفاصيل فضيحة السرقة التي أدت إلى اختفاء حوالي 30 مليون أوقية.
ووفق تفاصيل أولية فإن المهتمين اثنين من بينهما عسكري لا يزال في الخدمة وآخر سرح قبل فترة.