تلقى حراك زنوج موريتانيا دعما قويا بانضمام قيادات وازنة من المجتمع وشخصيات معتبرة من قومية الفلان الذين خدموا مع الأنظمة الموريتانية السابقة.
ومن أهم الذين انضموا إلى الحراك نغايدا ابراهيما المدير السابق للشركة الموريتانية للإسكان "سوكوجيم" والعقيد الطبيب نجاي كان، الطبيب الخاص للرئيس الموريتاني الأسبق معاوية ولد الطايع، إضافة إلى العقيد ان امادو بابا لي، وزير داخلية ولد الطايع في نهاية الثمانينات.
ومن الجيل القديم انضم إلى الحركة المدافعة عن حقوق السود في موريتانيا با بوكارا الفا وزير المالية في عهد أول رئيس لموريتانيا المختار ولد داداه.
وقد عبرت شخصيات أخرى عن دعمها لهذا التوجه ببعث من يمثلونها في الحراك.
موقع فوتاميديا.كوم قابل منسق الحراك والمتحدث باسمه الذي أوضح أن شخصيات بارزة في النظام الحالي عبرت عن تضامنها مع هذا الائتلاف ولكنها لا يمكن أن تظهر فيه صراحة في هذه المرحلة على الأقل.
فوتاميديا.كوم