قال مصدر مقرب من وزير المالية و الاقتصاد المختار ولد اجاي إن ما حدث مع الوزير لم يكن أكثر من تدافع من أجل تحديد مواعيد لقاء معه .
فقد تجمهر بعض المواطنين طالبين لقاءات معه من أجل النظر في بعض الأمور الإدارية المتعلقة بهم و بدأ تسجيل أسمائهم لكن العدد كان كبيرا مما جعل لجنة التنظيم تقرر إبعادهم فحدث تدافع هو ما ظنه البعض اعتداء على الوزير و نفى المصدر المقرب من الوزير لمراسلون أن يكون حدث اعتداء إطلاقا بل إن الترحيب و الاحتفاء بالوزير كان ملحوظا على حد تعبيره .
المصدر: مراسلون