قالت مصادر خاصة لموقع "الوطن"، إن كميات الحديد التي تبيعها الشركة الوطنية للصناعة والمناجم اسنيم هذه الايام ليست من حديد الجودة العالية وإنما من الصنف الثالث من الحديد والذي كان مخزنا في مستودعات داخل الشركة.
ووفق مصادر "الوطن" فإن الشركة تخسر 10 دولار في كل طن من الحديد، في حين لا يستبعد أن تكون إحدى ركائز الاقتصاد الوطني موجودة على حافة الافلاس مما قد يصعب من فرضية قدرتها على حل مشاكل الموظفين.
وكان وزير المعادن قد وصل إلى ازويرات على متن طائرة عسكرية من أجل الدخول في حوار مع المضربين.