قالت مصادر خاصة لموقع "الوطن" إن ثمة سعيا من قبل نافذين في النظام الموريتاني إلى إيصال الأمور في شركة المعادن إلى طريق مسدود بغية فتح الباب أمام شريك جديد في الشركة يعتقد أنه فرنسي.
ووفق المصادر التي أوردت النبأ للوطن فإن الحديث عن الوضعية الكارثية التي تعيشها الشركة وعدم الرغبة البين من قبل الحكومة والإدارة في حلحلة الأمور كلها عوامل ستدفع إلى انهيار الشركة مما سيفتح المجال أمام الشريك الجديد.