نظم أنصار ولد حدمين مسيرة بالسيارات على طول الطريق بين مدينتي جكني والنعمة التي يبلغ طولها قرابة 200 كلم، احتفاء بزيارة رئيس الجمهورية للحوض الشرقي، وجابت السيارات العابرة للصحراء شوارع المدينة الرئيسية بعد أن استقبلها أطر الولاية المنضوين تحت لواء حلف الوزير الأول..
ومن هؤلاء على سبيل المثال:
- الفاعل السياسي محمد ولد ديدي، رئيس سلطة التنظيم،
-نائب النعمة خطري ولد اعلاتي،
- وشيخن ولد الياس.
- اديه ولد سيداتي، نائب رئيس (الحزب الحاكم)،
-الشيخ القطب ولد الشيخ سعد بوه، فيدرالي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية على مستوى ولاية الحوض الشرقي، وهو خليفة أهل الشيخ التراد.
-رجل الأعمال محمد الغوث،
-البروفوسير عبدي سالم ولد الشيخ سعد بوه،
-السفير محمد الأمين ولد آبي.
- محمد ولد التجاني، الأمين العام لـCDD
- أحمد ولد أهل داوود، وزير الشؤون الإسلامية،
- سيد احمد ولد باب، مفوض الأمن الغذائي،
-الدكتور عالي ولد اعلاده.
- الأستاذ/ اسقير ولد امبارك، رئيس المجلس الدستوري،
-الدكتور بيت الله ولد احمد لسود، المدير العام لوكالة تشغيل الشباب،
- المرتجي ولد الوافي، خبير، ومدير سابق للميزانية،
-الدكتور سيدي ولد الوافي
- الفاعل السياسي محمد الأمين ولد الخو،
-السفير السابق البكاي ولد سيدي دي،
-نائب النعمة فاطمة بنت يربه،
- الفاعل السياسي محمد ولد سيدي اعمر، المدير الإداري والمالي للوكالة الموريتانية للأنباء،
- الوجيه السياسي الشيخ ولد أي،
-الفاعل السياسي الجودة ولد احمد جدو، عمدة النعمة سابقا
ويقول أنصار ولد حدمين إنه رغم اختلاف وجهات النظر بين بعض الفاعلين في النعمه، إلا أن الخطاب، والرأي السائد فيها، هو ما يتقاطع مع توجه الحكومة ووزيرها الأول المهندس يحي ولد حدمين في إطار فكرة مؤداها بأنه من اللازم على الجميع "تغيير العقليات، والنأي عن إثارة الحساسيات، والانهماك في النزاعات الضيقة، والصراعات الداخلية، بل تدعو تلك الفكرة إلى تجاوز ذلك كله نحو المساهمة في بناء الوطن ككل، والنهوض بولاية الحوض الشرقي على وجه الخصوص، وتذليل جميع الصعاب التي تعترض طريق تنميتها، ورقيها وفق الأهداف الكبرى التي يسعى ولد حدمين ومن يسير في تياره إلى تحقيقها على أرض الواقع. كما يقول أحد هؤلاء..