ـ كل المعطيات تشير إلى أن حادث حرق "خويمات" كرفور مدريد عرضي ومن يدرى قد يكون مدبرا من طرف أصحابها ليثبتوا أنهم تلقوا "الأذى" فى سبيل الرئيس وينتظرون التعويض المادي والمعنوي أما محاولة اتهام شباب المعارضة بتنفيذ الحادثة فهي محاولة سخيفة لاتنطلى على أحد
ـ قول وزير المالية إنه لم يمنح لنفسه ولا لعائلته ولا لأي كان قطعة أرض باسم الدولة وتحديه لمن يملك أدلة مجرد نكتة فالرجل منح والد الرئيس قطعا أرضية كتبت عنها الصحافة يومها كما أنه ليس غبيا ليكتب أرضا باسمه أوباسم معروف الصلة به فأغبى اللصوص لايفعلها ألم يقم رئيسه بشراء المدارس والساحات بأسماء مستعارة ولأشخاص غير معروفين وانتهى الأمر فهل ولد جاي من الغباء بحيث لا يأخذ الأرض والسماء بنفس طريقة "بطرونه"
ـ أشار الأستاذ الدكتور الشيخ ولد سيدى عبدالله لموضوع مهم وهو أن الرئيس احتقر مدونيه وتجاهلهم ولم يفطن لصراخهم بينما انشغل بمواء "مدونى المعارضة" معنى ذلك أن مدونيه لاقيمة لصراخهم بينما يوجعه "مواء" المدونين المعارضين وبالمناسبة تحية لمدونى الأغلبية وكل التضامن معهم فقد نسيهم الرئيس حين كان يجب أن يتذكرهم وحدهم