أدلت تكيبر بنت أحمد حرم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم بصوته في استفتاء تعديل الدستور في المكتب رقم: 25 في تفرغ زينة، وذلك لأول مرة منذ تولي زوجها سدة الحكم في 2008.
وأدلت بنت بصوتها رفقة زوجها، وابنها بدر ولد عبد العزيز، حيث وصل الجميع ضمن موكب رسمي وبمرافقة أمنية.
وكان لافتا مرافقة مديرة ديوانها لها، حتى أثناء وجودها خلف الستار، حيث ينص القانون الموريتاني على سرية الاقتراع.
وتغيبت بنت أحمد عن التصويت خلال الاستحقاقات الانتخابية السابقة في موريتانيا، رئاسية، وتشريعية وبلدية، فيما واكبت الحملات الدعاية لها من نواكشوط.