قالت مصادر محلية في مدينة شنقيط التاريخية إن التحضيرات تجري على قدم و ساق من أجل استقبال وزير المالية الفرنسي ميشال سابن و سفير بلاده في نواكشوط السيد جويل
هذا و يستعد منتخبو المدينة و الوجهاء بها لاستقبال الضيف الذي يوصف بالهام، وفق مراسلون.
لكن المفارقة هي أن أحد أهم وزراء فرنسا يزور منطقة مصنفة بالخطرة و يحذر الرعايا الفرنسيون من زيارتها مما يرجح صدق ما يقول النشطاء السياحيون من أن الهدف من هذا التصنيف سياسي و ليس أمنى !