انتهت أعمال التطوير في الملعب الأولمبي بالعاصمة نواكشوط منذ فترة، وبات في أكمل القدرة على احتضان المباريات الدولية، بعد ترميمه بشكل كامل وزيادة السعة الاستيعابية، وتزويده بأرضية عشبية، بموجب الاتفاق بين موريتانيا والصين.
أكدت مصادر خاصة أن ملعب دار الشباب بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، الخاص بكرة اليد، سوف يتم تزويده في 14 من شهر مارس/ أذار المقبل، بأرضية عشبية ذات معايير جيدة، تمكنه من احتضان التظاهرات الدولية خلال الفترات المقبلة.
تسلم رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم أحمد ولد يحي مساء الأحد درع بطولة كأس إفريقيا للشباب، وذلك إيذانا ببدء العد التنازلي لاستضافة موريتانيا للنسخة القادمة من هذه البطولة 2021.
قررت وزارة الشباب والرياضة الموريتانية، بالتعاون مع اتحاد الكرة، تنظيم حملة وطنية للتبرع للمنتخب الأول، الذي سيشارك للمرة الأولى في تاريخه بكأس الأمم الأفريقية المقرر إقامتها بمصر، الصيف المقبل.
أكدت مصادر خاصة، أن الاتحاد السنغالي لكرة القدم، رفض عرض نظيره الموريتاني، بإقامة مباراة ودية بين منتخبي البلدين في شهر مارس المقبل.
وأوضحت المصادر لكووورة، أن الاتحاد الموريتاني يجري اتصالات مع اتحادات أخرى، في محاولة للتوصل إلى اتفاق بشأن خوض المباراة الودية في مارس مع منتخب آخر، مثل كوت ديفوار أو غينيا.
أفادت مصادر خاصة أن الاتحاد الموريتاني لكرة القدم، يتواصل منذ فترة مع بعض اللاعبين الذين ينشطون في الخليج، تمهيدًا لضمهم إذا اقتضت الضرورة ذلك.
وأوضحت المصادر لكووورة، أن سيد أحمد حادي الذي يتألق حاليًا مع ناديه البدع القطري، تم التواصل معه قبل سنوات للعب مع منتخب الشباب، واعتذر عن ذلك بداعي عدم الجاهزية.
ادعت تقارير صحافية إسبانية أن ليو ميسي هو المسؤول الأول عن اختفاء اثنين من اللاعبين الجدد، الذين تعاقدت معهم إدارة برشلونة في فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة.
وبحسب ما ذكرته صحيفة “دون بالون”، فإن البرغوث لديه تحفظات كثيرة على صفقتي المدافع الكولومبي جيسون موريلو ولاعب الوسط الغاني كيفن بيرنس بواتينغ.
أكد باتريس نوفو، المدرب السابق لمنتخب موريتانيا، أنه فخور بالنتائج التي حققها مع المنتخب خلال تدريبه للفريق قبل سنوات، وكذلك بالنتائج التي تحققت بعده، خاصة التأهل لأول مرة إلى نهائيات أمم إفريقيا.
ترددت أنباء في بعض الصحف الإيطالية والبريطانية الشهيرة عن رغبة إدارة يوفنتوس في الحصول على توقيع هدف ليفربول محمد صلاح، وذلك مقابل إغراء الإدارة المستحوذة على “أنفيلد روود”، بمبلغ وصفته صحيفة “الغارديان”، بالخرافي.
.jpg)
