وَلَدِي... بَنَاتِي...
ما لها من يَسْمَعُ!
صوتُ الصدى خَــجِلاً
يُعِـيد ويُــرجِعُ
صاحت بأعلى صوتِها مَذْعُورةً
فمن العريش بَدَتْ بُـــروقٌ تَـلْمَعُ
ماذَا ستفعلُ!؟
لَا كبيرَ مع الصِّغَارِ...
ودمْعها مثل الهواطل يَهْمَعُ!
خرجت تنادي جارة في هيْعَةٍ