في الوقت الذي لا تقف فيه عند حد جرائم الاحتلال الأمريكي و كذا عربدته و بكل في جبروته’لا في العراق وحده ’وإنما بأغلب ديار العرب وسوح الإسلام ’ قريبة وبعيدة..
عندما يركز رئيس الجمهورية في خطاباته أمام حشود الجماهير في كل مكان على أهمية العلم الوطني المقترح بشريطيه الأحمرين فتلك قضية مهمة تستحق من الجميع نظرة تأمل حقيقية لأن الرجل يعني ويعرف مايقول.
منذ بضعة أيام، لا تزال قضية جديدة، تدعى تسجيلات واتساب Whatsapp المنسوبة إلى السيناتور محمد ولد غده، قضية تشبه فيلم من فئة المسلسلات ب، تتصدر عناوين الصحف، رغم أحداث حملة الاستفتاء التي أطلقها ولد عبد العزيز نفسه.
مخطئ من يظن أن اختيار ملعب ملح لعقد مهرجان انطلاق حملة الإصلاحات الدستورية كان صدفة أو اعتباطا , بل كان اختياره لرمزية الملعب الذي تطوقه من كل الجهات مدن الترحيل حيث يقطن جل فقراء العاصمة المتعلقين بالقيادة الآسرة الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
تعرَف التنمية السياسية بأنها: "مجموعة من المتغيرات تستهدف الثقافة والبنية السياسية مؤدية إلى نقل المجتمع من نظام تقليدي أو غير حديث إلى نظام حديث أو غير تقليدي. وتهدف إلى إحداث تحول في قدرة وقابلية الإنسان على الأخذ بزمام المبادرة".
تعتبر “استيلا آوارد” أغرب مكافأة في التاريخ. إنها جائزة أمريكية من وحي الصحفي الساخر راندي كاسينغام، تمنح لأشخاص قاموا أو قيم في حقهم بمتابعات قضائية غريبة أو استفادوا من أحكام قضائية سخيفة أو كانوا ضحية لها.
الرئيس عزيز تابع للملك سلمان وولي عهده ولودخلا جحر ضب لدخله
حسنا سلمان أمر بتوقيف صحفي وسجنه لأنه أسقط عليه اوصافا لا تجوز الا فى حق الذات الالهية عندما وصفه في مقال بانه"حليم اواه"
يظهر الرئيس الدوري للمنتدى الذي "ينخرم الإجماع فيه بالواحد"، ليعد ساكنة نواكشوط بحدث تاريخي في مسيرة السبت، يشحذ الهمم، ويعلن النفير، ومن منصة الخطابة في ساحة ابن عباس يقول إن معركة الاستفتاء أولى جولاتهم مع النظام، وكأن السنوات الماضية كانت مجرد "بروفة" على لغة السينما.