
حين يعرف صاحب النظر الثاقب والقارئ للاحداث بنضج وبصيرة، وحين تكون الفكرة هي خدمة هذا الوطن والهدف، وحيث يكون الدكتور احمدو ولد اخطيرة الحاضر ومهندس اللحظات الأخيرة في تصويب الرؤية وضبطها على سكة النجاح، كي تسير على درب الحياة بلا امتاء ولا اعوجاج فيها.