آراء وتحليلات

وترجل فارس آخر 3 في خضم معركة الاستقلال الوطني التام/ذ محمدٌ ولد إشدو

جمعة, 12/02/2022 - 09:36

كم كان عقد الستينيات متميزا بما في الكلمة من معنى، وكذلك أبناؤها البررة الشجعان! فطبيعة جيل "الستينيات المجنونة" - كما يحلو لابنها الفذ وصديقنا المحامي اللبناني الأستاذ أحمد مخدر (رحمه الله) أن يصفها- وكذلك جيل السبعينيات، كانت مختلفة تماما عن طبائع أجيال اليوم!

قراءة في خطاب الاستقلال: ترسيخ الوحدة الوطنية من خلال محاربة الغبن والهشاشة

خميس, 12/01/2022 - 12:27
محمد عالى العبادى

قرأت خطاب رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الاستقلال، وقد هالنى ما حمل من انجازات أعلن عنها بالأرقام وشملت كافة جوانب الحياة في البلد: اقتصادية واجتماعية وصحية وثقافية....إلخ، وهي أرقام لا يمكن أن تأتي من فراغ، والتشكيك فيها يحتاج إلى بينة وحجج علمية لنفيها.

قراءة في البعد التوازني لشخصية الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية

أربعاء, 11/30/2022 - 23:45

أحيانا.. وحينما يصادفك شخص ما وتتجاذب معه أطراف الحديث، وتحس بملامسة حقيقية بين ما تصبو إليه أنت وما يؤمن به هو من أفكار وآراء.. يدعوك عامل نفسي وإحساس داخلي عميق –وأنت تمارس مهنة الكتابة- إلى إلزامية الكتابة عن بعض الأمور الوجدانية المرتبطة بذلك الحدث..

*خطاب يثير العجب والانبهار ..هنيئا لنا بكم ياقائد التنمية وربان البناء..

أربعاء, 11/30/2022 - 21:17

لايمكن لمن تتبع وتأمل خطاب رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بمناسبة الذكرى ال 62 لعيد الاستقلال الوطني الا ان يقف وقفة إجلال واكبار.. لما حمله من مضامين ورسائل تثير العجب وتبعث على الفخر والزهو ..
فلاول مرة أشعر -كمواطن -ان كرامتي أستردت وأن قيمتي عادت الي بعد سنوات طويلة من الجفاء والاهمال..

خطاب رئيس الجمهورية في ذكري الإستقلال... قراءة في المضامين و المقاصد.

أربعاء, 11/30/2022 - 13:31

شكل الخطاب المفصل لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بمناسبة عيد الإستقلال المجيد منعطفا تاريخيا لاقي قبولا لدي المواطن و المتلقي .
نظرا لما حمله من رؤية شاملة و نظرة متبصرة لكل ما يجري من جزئيات و تفاصيل داخل الوطن و تشخيص واقعي لمكمن الخلل و معالجة الإشكالات الحاصلة.

ملاحظات سريعة على خطاب الاستقلال..

ثلاثاء, 11/29/2022 - 22:41

كان خطاب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في الذكرى الـ62 لعيد الاستقلال الوطني مختلفا، هذه المرة، فقد خرج على الإطار العام الذي يؤطر الخطابات التقليدية عادة في هذه المناسبة، فكان خطابا شاملا، حمل العديد من الرسائل غير المشفرة، وقدم جردا مختصرا لحصيلة السنوات الثلاث الماضية؛ التي رست فيها سفينة البلاد على شاطئ الأمان.

غيابٌ هنا من أجل حضور هناك! / محمد الأمين الفاضل

ثلاثاء, 11/29/2022 - 16:04

يسألني بعض القراء عن أسباب التراجع الملحوظ  منذ فترة في كتابة ونشر المقالات، وللإجابة على هذا السؤال،لا بد أولا من استعراض أشكال أو أنماط الكتابة في الشأن العام، فالكتابة في الشأن العام يمكن أن نقسمها إلى ثلاثة مستويات، أو إلى ثلاث درجات، بين الدرجة والدرجة مسافة كبيرة.

خطاب وطني بحجم التطلعات..

اثنين, 11/28/2022 - 13:31

ليس بمقدوري وأنا أتابع أول خطاب من نوعه وحجمه يصدر عن رئيس للبلاد دون أن أعلق عليه في عجالة تتناسب وسرعة الأحداث والزمن والإنجازات والظروف التي تكتنف هذا الخطاب.
هل في مقدورنا أن نعود قليلا إلى الوراء لنستذكر حجم خطابات جميع رؤسائنا في الحقب السابقة؟

قصة الاستقلال/ ​د. أحمد يعقوب ولد سيدي

خميس, 11/24/2022 - 11:41

هل أتاك ـ عزيزي القارئ ـ نبأ شعب بنى دولة من لا شيء؟

دولة أعلن عن استقلالها تحت خيمة.. لا عاصمة لا جيش لا طرق معبدة لا مستشفيات لا مرافق إدارية لا مواصلات ولا اتصالات...

 

نعم..

هل ستُصلح كرة القدم من حال العرب؟ / محمد الأمين الفاضل

خميس, 11/24/2022 - 11:38

لستُ من متابعي كرة القدم، بل إني أعتبرها من وسائل الإلهاء عن المشاكل والتحديات التي تواجهها الأمة، ومع ذلك فقد استوقفني حفل الافتتاح المتميز لبطولة كأس العالم المنظمة في قطر، كما استوقفتني كذلك النتيجة المشرفة التي حققها المنتخب السعودي في لقائه مع منتخب الأرجنتين في أول إطلالة كروية له في هذه البطولة.

الصفحات