أود في البداية أن أنبه إلى أن كل أحداث هذه القصة واقعية حقيقية (بطلها صديق حميم لي)، ولكنها تحمل خصائص القصة الخيالية نظرا لدراميتها، وما أقوم به – شخصيا – هو مجرد إضفاء الطابع الأدبي على أحداثها ..
مقال كتبه كتبه الأستاذ محمد سعيد ولد همدي عام 1984 في إطار نقاشات أثارتها قصيدة للشاعر أحمد ولد عبد القادر بعنوان "السفين"، عثر عليه الصحفي الشيخ ولد بكاي في وثائق إدارة تحرير جريدة الشعب حينما عين عليها عام 1986، ويقول عنه: وقد قرأت المقال فأعجبني ولم أجد فيه ما يمنع نشره خصوصا أنه صودر أيام الرئيس محمد خونة ولد هيدالة والحكم ف
كتبَ زميلي محمد فال ولد سيدي ميلة معلقاً على الصورة الظاهرة أمامكم، من "مأساة طائرة النعمه" قائلا:هذه صورة جزئية لأعضاء الفرقة الموسيقية العسكرية الذين قضوا نحبهم، يوم الثلاثاء 12 مايو 1998، بعد سقوط الطائرة التي كانت تقلهم من مطار النعمه حيث كانوا يَـحضرون استقبالا للرئيس السابق معاويه ولد الطايع (يتضح من الصورة التي التـُـقطت
تعتبر المرأة الموريتانية معززة مكرمة في مجتمعها وهذه المكانة جعلتها تنفرد بخصوصيات لا تتمتع بها نظيراتها من النساء العربيات، فهي محظوظة في كون الطلاق لا يعد انتقاصا منها فمثلاً عندما تطلق المرأة عادة ما يكون هذا الحدث في البلاد العربيَّة حدثًا مأساويًا، في موريتانيا يحدث العكس حيث تحتفل المرأة المطلقة عمومًا، وكأنه تعبير عن أن
ذات سنة فارطة كان يعمل معنا فى المستشفى الوطني ممرض كسول (قياسة خير) وكثير التغيب وفى إحدى المرات منحه مراقب القسم ورقة استفسار ليكتب فيها سبب تغيبه أياما دون مبرر طبي
لقد وفق الرئيس محمد غلام ولد الحاج الشيخ في اختيار التوقيت المناسب للتقدم بالمقترح المناسب، وإذا ما قدر لهذا المقترح أن ينفذ فإننا بذلك سنكون أمام الحدث السياسي والنضالي الأبرز خلال السنوات الأخيرة.
هل يمكننى الاستقالة بالنيابة عن هؤلاء :
ـ المدير العام لسونيميكس وكل طاقمه الاداري والفني ( السبب فضيحة الاسمدة)
ـ وزير التجهيز والنقل ومدير شركة صيانة الطرق ( السبب رداءة الطرق الوطنية وازدياد حوادث السير التى تزهق يوميا عشرات الارواح على طول البلاد وعرضها
من يتابع بعض وسائل الإعلام المغربية والموريتانية خلال الأيام الماضية يخيل إليه أن التوتر بين نواكشوط والرباط بلغ مداه وأن الحرب بين البلدين واقعة لا محالة.
منذ أمد غير بعيد نشطت أبواق الفتنة وهبت صراصير الظلام تعمل على الوقيعة بين الدولتين الشقيقتين موريتانيا والمغرب؛ بغية جرهما إلى القطيعة والحرب لعل وعسى.. إذ في ذلك ما فيه من مآرب لأعداء البلدين على حد سواء:
لم تكن الحرب على الفساد في أي يوم من الأيام حربا جادة، بل إنها كانت مجرد شعار مضلل كغيره من الشعارات الجوفاء التي رفعت لخداع وتضليل هذا الشعب المغلوب على أمره، والمبتلى منذ عقود من الزمن بأنظمة فاسدة، أو على الأقل بأنظمة راعية للفساد، إذا ما اكتفينا باستخدام العبارات الأقل شغبا والأكثر نعومة وتهذيبا.