
تمر بنا اليوم الذكرى الحادية عشر لانقلاب الثالث من أغسطس، وقد تكون هذه مناسبة هامة للتأمل ولاستخلاص الدروس والعبر، خاصة بالنسبة للمعارضة الموريتانية التي أضاعت الكثير من الفرص الثمينة خلال هذا العقد الأخير، وهو العقد الذي كانت المعارضة تعلق عليه آمالا طوالا عراضا، فإذا بها تكتشف