
القصة: ضل كسرى أنوشيروان طريقه خلال رحلة صيد، فرمته السبل نحو كوخ قروي تقطنه نسوة فرحبن به دون أن يدركن من يكن، وخلال مقامه بينهن لاحظ وجود بقرة حلوب تصبح وتغدو وتروح على الخباء دون حاجة إلى من يجلبها من موقع الكلأ، ويحتلبها النسوة ليتغذين على ما توفره من حليب واجبان، وفي اليوم الثالث أضمر الملك أن يأخذ البقرة لنفسه ويعوض النسوة