مشكلة بعض الوزراء مع قضية الآداب والعلوم الانسانية مشكلة تصفيقية، تزلفية ..
فهم يسايرون أسلوب فخامته في التعبير عن حاجة البلد للكفاءات العلمية، والتي لفرط (...) لم يستطع التعبير عنها دون الاساءة لتخصصات معرفية يحترمها العالم بأسره وتقوده ..
ما تزال حرب الحكومة الموريتانية على "الأدب" تتنامى طرديا مع تلاحق إرهاصات "الجمهورية الثالثة"، التي يبدو أن أهم ملامحها ستكون هي "قلة الأدب"، فبعد تصريحات رئيس الجمهورية المتكررة الطافحة بالسخرية من الشعر والشعراء، و"بلاد المليون شاعر"، وجميع العلوم الإنسانية، رأينا ظلاله من الوزراء "المتعالمين"، يكرسون- بكل سفه- خطابا رسميا، يع
لا تزال القضية المسماة “ولد بوعماتو وآخرون” تثير المزيد من العواصف. فبينما تم إيداع المشتبه فيهم في السجن أو وضعهم تحت الرقابة القضائية منذ حوالي خمسة وأربعين يوما، لم يبدأ التحقيق إلا يوم الأربعاء الماضي 11 أكتوبر.
لا تعطوا لموقف الرئيس من إطلاق اسم الامام ناصر الدين على مدرسة أي قيمة ...
تجاهلوه، فالغرض من كل ذلك شغل الناس بنقاش بيزنطي ستحوله المخابرات عمدا إلى نقاش جهوي وقبلي مثلما فعلت مع غيره من رموز الوطن.
سيادة الرئيس : قل ما شئت عن علماء الوطن ورموزه وأطلق عليهم ما شئت من أوصاف فلن يضرهم ذلك شيئا.
رسالة إلى ابنتي عُلا
ابنتي وحبيبتي عُلا ..
فلذة كبدي, ومهجة قلبي, وثمرة فؤادي, ابنتي التي لها مني كل القلب, ومن قلبي كل الحب, ومن حبي كل الصدق, ومن صدقي كل الإخلاص.
لا يجوز في نظري لأي طرف يتحلى بالمسئولية ’إن في السياسة أو الإعلام ’والكل مسئول في النهاية هنا ’ و مهما كانت الدواعي والدوافع’ و من أي موقع كان من على ضفتي النهر’ العبث بالعلاقات الأخوية المتينة والتاريخية بين الشقيقين موريتانيا والسنغال ’ تلك العلاقات التي عمرها من عمر دعوة التوحيد المباركة’بله من عمر المجري المائي