نظم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مؤتمرا صحفيا في القصر الرئاسي مساء الخميس الموافق 20 سبتمبر 2018، أي بعد الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية التي تم تنظيم شوطيها الأول والثاني في يومي 1 و15 سبتمبر.
السنوات الثماني الماضية، سنوات الثورات، علمتنا أكثر مما تعلمنا على مدى حياتنا، لأنها لم تترك ستراً على قضية أو جهة أو شخصية سياسية إلا وأزاحته لتتركها عارية تماماً.
اكتملت وأعلنت نتائج انتخابات 1 و 15 سبتمبر 2018 الأصعب والأعقد والأشرس منافسة في تاريخ انتخابات البلاد، وعرف كل ماله وحجمه ورقعته على الساحة السياسية الوطنية، فصعدت أحزاب وتراجعت أخرى، وكان على رأس الصاعدين، المعززين لرصيدهم المستحوذين على غالبية الأصوات والمقاعد النيابية والبلدية والجهوية، خصوصا في انتخابات شهدت أوسع مشاركة سيا
هل ما زالت كلمة «جهاد» تثير في نفوس العرب والمسلمين العزة والكرامة والنخوة والفروسية وما إلى ذلك من مشاعر إسلامية عظيمة، أم صار كثيرون ينظرون إلى هذا الركن الإسلامي نظرة ازدراء كي لا نقول شيئاً آخر؟
العلاقة بين صحراء الملثمين’ أو بلاد شنقيط ..والمترو بول’ أ وبلاد ألغال... علاقة عميقة وقد تعود إلي قرون خلت..!! وإذا كان ذلك الارتباط في العلاقات قدرا تاريخيا لامناص منه بين بلدين «صديقين".. كموريتانيا وفرنسا’ومرتبطين في ما يبدو’ ارتباطا لا انفكاك منه في الأمد المنظور..!!
لستُ فى وارد الدفاع عن حزب "تواصل" ، فلديه من فرسان الكلمة والجدال والإفحام نُصُبُ زكواتٍ وصدقات على فقراء الفكر،ومساكين الإنشاء،والعاملين بالسُّخرة لدى الديوان، والمؤلفة قلوبهم بين الشوطين.
اجتثت المحكمة العليا الهندية حقوق الإنسان من الجذور حين تجرأت على إلغاء القانون رقم 377 المجرم للمثلية الجنسية وممارسة الجنس مع الحيوان والمعروف بقانون 157 عاما، وهو قانون ورثته الهند عن حقبة الوجود البريطاني.