خضع البلدان موريتانيا والسنغال لسلطة استعمارية واحدة ظلا تحتها دولة واحدة بعملة واحدة ونظام سياسي وجغرافي وإداري وتعليمي موحد، تخرج جيل من البلدين من ثانويات سين لوي أو اندر كما يحلو للبعض تسميتها هنا وهناك، وابتدائية سبيخوتان وإعداديات داكار.
.. وعادت الجارة التي كففنا عنها طويلا أيدينا وألسنتنا، لتنخرط في محاولة أخرى يائسة لدق الإسفين بين فئات شعبنا الواحد، لتنفي قذى الفشل عنها بمحاولة الحديث عن مشاكل لا وجود لها إلا في خيال ماكي المريض وسادته الذين يسيرونه من وراء البحار.
ماكي صال الرئيس السينغالي الذي وصل إلى السلطة في غفلة من التاريخ، وعكسا لمعطيات الجغرافيا السياسية والاجتماعية في الشقيقة الجنوبية، يحاول عبثا أن يكون شيئا، عبر الإساءات المتكررة لموريتانيا قيادة وشعبا، بعدما أعيته الحيلة في الوفاء بوعوده العرقوبية للشعب السينغالي،
لا يوجد في الأرض أكبر ولا أعمق ولا أبعد بصيرة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قائد الدولة الإسلامية الأولى، ولأنه مربوط بالوحي بشكل مستمر، تحتم الاعتقاد أنه معصوم بغض النظر عن ما يثيره البعض في شأن عصمته في بعض الأمور الدنيوية التي لم ينزل فيها قبل نظره فيها عليه الصلاة والسلام الوحي المعجز النهائي، ولذلك استفهم بعض الصحابة ،وم
تحدثنا السير المعتمدة عند أصحاب الشأن والتحقيق ’ في ما تحدثنا به’ وهي توثق بإحاطة وحرص وتوق لامز يد عليهما’ لسيرة النبي المصطفي ’كعادة المحققين المسلمين الأول لمسيرة الإسلام’ ودعوة نبينا عليه الصلاة و السلام ’ أن عبد الله بن أبي ابن سلول رأس النفاق فيما بعد بالمدينة
يشكل اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة مناسبة سنوية لقادة الدولالإفريقية للقاء قادة الدول المتقدمة و لربط علاقات شخصية معهم – ما أمكن – لتسهيل الحصول على المعونات المالية و الإنسانية و الأمنية،لمساعدتهم في مواجهة التحديات الصعبة التي يواجهونها من تخلف و فقر و إرهاب.