يُعدّ السردين من الأطعمة التي رافقت الإنسان عبر قرون طويلة، ليس فقط لسهولة حفظه وتوفّره على مدار العام، بل أيضاً لقيمته الغذائية العالية. فهذا النوع من الأسماك يُعتبر خياراً مستداماً من المأكولات البحرية، ويحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية التي تلعب دوراً محورياً في دعم صحة العظام والحفاظ على كثافتها.

كشف تقرير صحفي فرنسي، عن أزمة تلاحق عثمان ديمبلي، نجم باريس سان جيرمان، تتعلق بتجديد عقده مع بطل أوروبا.

ويسعى باريس لتجديد عقد ديمبلي الذي ينتهي في صيف 2028 مبكرًا، من أجل عدم الدخول في نفق مظلم.

كشفت صحيفة الغارديان البريطانية أن آلاف المهاجرين الموريتانيين في ولاية أوهايو الأمريكية يواجهون خطر الترحيل، في ظل تشديد سياسات الهجرة، ما أثار مخاوف من إعادتهم إلى بلد يعاني، بحسب منظمات حقوقية، “من انتهاكات واسعة بحق السكان السود”.

يصوت البرلمان الجزائري، اليوم الأربعاء، على مشروع قانون يهدف إلى تجريم الاستعمار الفرنسي للجزائر وتوصيفه على أنه “جريمة دولة” ويطالب فرنسا بـ”اعتذار رسمي”، في وقت لا يزال البلدان غارقين في أزمة كبرى.

قالت رئاسة الجمهورية إن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني سيشرف، يوم غد الخميس، على وضع حجر الأساس لأول محطة هجينة لإنتاج الكهرباء في موريتانيا.

أمر وزير الداخلية وترقية اللا مركزية والتنمية المحلية محمد أحمد ولد محمد الأمين ولاة الولايات الجنوبية والشرقية من البلاد باتخاذ الإجراءات الكفيلة بوقف أيّ تهريب للوقود إلى البلدان المجاورة.

تعد حرقة المعدة مشكلة شائعة ومزعجة لدى كثير من الأشخاص، وغالبًا ما تُعد مجرد عارض مؤقت يمكن التحكم فيه. إلا أن استمرار الارتجاع الحمضي لفترات طويلة قد يؤدي إلى مضاعفات صحية أكثر خطورة، تصل أحيانًا إلى تغيّرات خلوية ما قبل سرطانية.

ارتجاع المعدة ومخاطر «مريء باريت»

يشعر الفرنسي عثمان ديمبلي نجم باريس سان جيرمان بالإحباط، بسبب قلة دقائق لعبه خلال المباريات الأخيرة، بقرار من المدرب لويس إنريكي.

ويريد الجهاز الفني بقيادة إنريكي، اتخاذ كافة التدابير اللازمة، لتجنب تجدد إصابة ديمبلي، خلال الفترة الحاسمة من الموسم.

أشرف الرئيس محمد ولد الغزواني اليوم الثلاثاء في مدينة بوكي على تدشين طريق يربطها بمدينة كيهيدي، يبلغ طوله 100 كلم وعرض 9 أمتار.

ووفق معطيات رسمية فإن الجهة المنفذة للمشروع هي الشركة للموريتانية للأشغال والبناء.

في إحدى اللحظات العابرة، تلك التي لا تبدو للوهلة الأولى ذات شأن، طُلب مني أن ألتقط صورة قرب شجرة الميلاد (Christmas Tree)، لا بوصفها شجرة فحسب، بل بوصفها رمزًا، وإيماءة ثقافية، وموقفًا غير بريء من المعنى. اعتذرت بهدوء، لا صراخ فيه ولا ادّعاء طهارة، فقط انسحاب بسيط يحفظ لي انسجامي الداخلي.