لقد لاحظت، بكل بساطة، أن المشهد، خلال مهرجان ساحة "المطار-بدل الضائع"، أريد له، بفعل فاعل، ولأسباب غامضة، أن يعكس، من حيث الشكل، وجودا فعليا لمجموعة الحراطين. وأوضحت أن قارئ القرءان الكريم، وصاحب الربط، والمتدخل السياسي الأول، ومعلن النتائج (بالفرنسية!) كانوا من ذات المجموعة خدمة لحرطنة المسار.