
"وعندَ نداكِ سنهربُ تَلْ"
شطر من نشيد ساخر تم نسجه على منوال النشيد الأخير الذي اعتمده النظام في مهزلة التعديل الدستوري الأخير، ورغم ما يحمله هذا الشطر من هزل، فإنه يجسد بطريقة مؤلمة ومرة جزءا من واقع الأمن المتردي في هذا البلد، وما فيديو اقتحام وكالة البنك الأخير وقصة العسكري منا ببعيد.