أجريتُ في إطار مراجعة سنوية قمت بها في آخر يوم من أيام العام 2017 تقويما شاملا لمدونتي الشخصية وللمواضيع التي تناولتها في هذا العام، فوجدت بأن هناك موضوعا هاما له آثاره الاقتصادية والاجتماعية ويمس الكثير من الناس قد غاب بشكل كامل عن المدونة، فما كان مني إلا أن قررتُ أن استدرك الأمر، وأن أخصص آخر ساعات من العام 2017 لكتابة مقال ع