يمكن أن يكون فصل الشتاء قاسيا على أجسادنا حيث يؤثر الطقس البارد على كل شيء، من بشرتنا إلى عضلاتنا.

وقد لا يقتصر البقاء بصحة جيدة خلال فصل الشتاء، على مجرد تعزيز نظام المناعة واتباع نظام غذائي صحي، بل قد نحتاج أيضا إلى تحسين صحة العضلات.

 تسبب المتحور أوميكرون مجددا في جعل الناس يفكرون مرتين قبل استخدام الكمامات الملونة المصنوعة من القماس التي يعاد استخدامها.

 يعد التنفس وظيفة حيوية للبقاء على قيد الحياة، ويحدث بشكل لا إرادي دون أي جهد أو أفكار. بحسب ما نشره موقع Boldsky، يأخذ الشخص 700 نفس طبيعي في غضون ساعة، جنبًا إلى جنب مع حوالي 12 تنهيدة.

كشفت صحيفة ديلي اكسبرس، أن بروتين مصل اللبن فعال في تخفيض مستوى الكوليسترول في الدم.

وتشير الصحيفة، إلى أن تناول بروتين مصل اللبن يساعد على تخفيض مستوى الكوليسترول “السيء” في الدم ورفع مستوى الكوليسترول “الجيد”، الذي يفيد القلب.

كشف العديد من الأطباء أن شرب الماء على معدة فارغة له نتائج إيجابية  وفوائد كبيرة على الصحة. مشددين دوماً على ضرورة شرب الماء خلال مختلف فترات اليوم. لما له من فوائد على صحة الإنسان. كما أن شرب الماء على معدة فارغ منها:

يؤكد الأطباء أنه من أجل الأداء الأمثل لجهاز المناعة، يجب أن يتلقى الجسم ما يكفي من الطاقة والعناصر الغذائية.

تحدثت خبيرة التغذية البريطانية نيكي كلارك لصحيفةThe Express ، عن الأطعمة التي يجب تضمينها في النظام الغذائي في الشتاء لدعم الجسم في مقاومته للعدوى، تقوي جهاز المناعة.

أعلن اختصاصي المناعة الروسي، نيكولاي كريوتشكوف، أن اللقاحات المعززة بعد 4 إلى 5 أشهر من تلقي اللقاحات الأساسية قد تحمي من سلالة “أوميكرون” لفيروس كورونا.

أعلنت الدكتورة إيرينا ريل، خبيرة التغذية الروسية، أن لحم البقر يساعد على إنتاج هرمون التستوستيرون المفيد لمرضى السكري.

وكشفت الخبيرة في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، ما الذي يحدث في الجسم في حالة تناول لحم البقر بانتظام.

 تضاعفت حالات السكري في جميع أنحاء العالم منذ ثمانينيات القرن الماضي وما زالت مستمرة في الارتفاع.

وفي الغالب، لا يمكن ملاحظة أعراض مرض السكري من النوع الثاني دائما، حيث يعاني الكثيرون من هذه الحالة دون أن يدركوا ذلك.

التعب الشديد والحرارة والسعال الجاف – هذه هي الأعراض الرئيسية التي يعاني منها الأشخاص المصابون بالمتحور الجديد اوميكرون المكتشف في جنوب إفريقيا ، وفقًا لإيجاز قدمته منظمة الصحة العالمية.

ومع ذلك ، لاحظت المنظمة أنه لا توجد حتى الآن معلومات محددة عن شدة المرض الذي يسببه المتغير.