يتساءل الكثير من الصائمين في شهر رمضان المبارك، عن مختلف الوسائل التي تساعد على التخفيف من شعورهم بالعطش خلال فترة الصيام، وكثيرا ما يعتمدون في ذلك على شرب كميات كبيرة من المياه.
من منا لا يعاني من التوتر والإجهاد؟ فقد أصبحا من سمات العصر، خاصة في ظل جائحة كورونا التي أصابت العالم بالشلل وتسببت في أن أصبح التوتر جزءا من حياتنا، كما ساهمت إجراءات العزل في شعورنا المتزايد بالإجهاد حتى مع بذل أقل مجهود.
يتحدث كثيرون عن مخاوف بشأن ممارسة الصيام مع وجود خطر الإصابة بكورونا، حيث يشعر الناس بالقلق مما إذا كان الصيام قد يزيد من قابليتهم للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي.
وبحسب موقع “بولد سكاي”، ليس صحيحا أنه عندما تصوم يحرم جسمك من الطعام والمغذيات، فيصبح ضعيفًا، مما يجعلك عرضة للإصابة بالأمراض.
لا شك أن الحصول على قسط وافر من النوم من الأمور المهمة جداً لكل واحد منا، فالجسم البشري يحتاج إلى النوم من أجل يستريح ويعد بالتالي طاقته لليوم الموالي، لاسيما وأن ضغوطات الحياة اليومية المطردة لا تتوقف، وتفرض علينا أن نكون دائما على أتم الاستعداد لمواجهتها.
كشف الطبيب الروسي الشهير ألكسندر مياسنيكوف، خطورة حرقة المعدة، لأنها قد تسبب تطور الأورام الخبيثة.
ويشير مياسنيكوف في حديث تلفزيوني موضحا، إلى أنه بسبب حرقة المعدة تتدفق محتويات المعدة الحمضية إلى المريء، ما يتسبب في تلف النسيج الطلائي (نسيج الظهارة) للمريء.
لنفي السادس والعشرين من يناير/ كانون الثاني الماضي، نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرا مقلقا للكاتبة جوليا كوليوي، حول فيروس يعرف باسم “نيباه” وفيروسات أخرى، محذرة من خطورتها، كما أشارت إلى عدم استعداد شركات الأدوية للوباء القادم، في خضم
لا يزال فيروس كورونا المستجد يحمل الكثير من الأسرار، التي يحاول العلم كشفها تباعا، مع انتشار الوباء في العالم أجمع وإصابته عشرات الملايين.
وكشفت دراسة جديدة نشرت نتائجها أمس الخميس، أن خصوبة الرجال قد تتأثر من جراء الإصابة بالفيروس، محذرة من “مؤشرات متزايدة على خطورة الإصابة على الحيوانات المنوية لدى بعض المرضى”.