كان النهب دائما مرافقا للعمليات الإسرائيلية، وإن لم يحظ بقدر كبير من التغطية والاهتمام كجريمة حرب، ولكن الجديد في الحرب على قطاع غزة هذه المرة هو سعة نطاق هذا النهب واعتزاز الجنود به وضعف الجيش أمامه، كما تقول وسائل إعلام إسرائيلية.
أعرب صندوق الأمم المتحدة للسكان عن شعوره بالفزع إزاء تقارير قيام ضباط إسرائيليين بتجريد نساء وفتيات فلسطينيات بغزة من ملابسهن وتعرضهن للاغتصاب أو الإعدام، كما حذرت وكالات أممية من "انفجار" في أعداد وفيات الأطفال في غزة.
دعا الخليفة العام للطريقة التيجانية، سيرين بابكار سي منصور، الفاعلين السياسيين السنغاليين وأعضاء المجتمع المدني والمواطنين والشباب إلى “التحلي بضبط النفس من أجل الحفاظ على أغلى ما نملك، وهو إرادتنا المشتركة في العيش معا في بلد آمن ومتصالح مع جميع أبنائه”.
ارتفعت حصيلة ضحايا الاحتجاجات العنيفة التي تشهدها السنغال إلى ثلاثة أشخاص، بعد وفاة شاب في ربيعه التاسع عشر، مساء السبت.
ونقلت وسائل إعلام عن مصدر طبي حجبت هويته، إن الشاب توفي في وحدة العناية المركزة، متأثرا بإصابته في الرأس، خلال الاحتجاجات في مدينة زيغينشور الواقعة جنوب البلاد.