نقل موقع Anadolu عن البنك الإفريقي للتنمية أن إنتاج موريتانيا من الحديد سيتضاعف بحلول عام 2030.

كشفت الوكالة الوطنية للإحصاء والتحليل الديمغرافي والاقتصادي أن الدول الأوروبية ما زالت المورد الرئيسي لموريتانيا، إذ تستحوذ على ما نسبته 44 في المائة من وارداتها؛ وهو ما يعادل أكثر من 19 مليار أوقية.

أعلن راصد الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس توقعا جديدا لزلزال مرتقب، وأطلق الأخير تحذيرا من إمكانية تعرض بعض الدول لزلزال عنيف خلال الأيام المقبلة.

ولدت موريتانيا ككيان مجهول الصفة وبقيت تدار طيلة فترة التربص من السنغال وعاصمتها سينلوي قبل منحها الحكم الذاتي وبعده الاستقلال على طبق من ذهب رغم تحديات الطامعين من كل فج وصوب وواكبتها قوة الاستعمار حتى وقفت على رجليها كدولة وليدة تواجه بطبيعة الحال تحديات جمة ومتجذرة منها ما هو داخلي ومنها ما هو خارجي تم التغلب على معظمها خاصة

تعتبر الأمعاء المقر الرئيسي للعديد من العمليات الحيوية التي تؤثر على صحة الجسم بشكل عام. فمن خلال الحفاظ على صحة الأمعاء، يمكن تحقيق جسم معافى ونفسية سليمة، وفقاً لما أعلنته الدكتورة إيميلي ليمنج، خبيرة التغذية البريطانية.

الطرق الفعالة لتحسين صحة الأمعاء:

تناول الألياف بانتظام:

لعب ليونيل ميسي نجم منتخب الأرجنتين، دورا في تحقيق أمنية لامين يامال لاعب برشلونة ومنتخب إسبانيا.

وسبق أن صرح يامال مؤخرا قبل نهائي اليورو وكوبا أمريكا “كانت صورتي مع ميسي مصادفة كبيرة، كان يمكن أن يكون مكاني أي طفل آخر في برشلونة”.

 كشف آخر تقرير تصدره سلطة تنظيم الاتصالات في موريتانيا تراجع أعداد المشتركين في الهواتف الثابتة والنقالة بأكثر من 1.1 مليون مشترك، وهو ما يمثل نسبة: 18%، فيما زاد عدد مستخدمي الأنترنت خلال نفس الفترة بنسبة 6%.

قال الرئيس السنغالي بصيرو ديوماي افاي إنه سيعيد التفاوض بشأن عقود النفط، مضيفا أن دولا مجاورة على غرار مالي فعلت ذلك، متسائلا: "لماذ لا نقوم نحن بذات الأمر".

بيثيل بارك (بنسلفانيا) -(رويترز) – توصل مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي (إف.بي.آي) إلى أن توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما، وهو من بيثيل بارك بولاية بنسلفانيا، هو المشتبه به في محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب اليوم السبت خلال تجمع انتخابي.

 تهدد مياه السيول الحاجزَ الرملي الحامي لمدينة امبودو بولاية كوركل، وتسرّبت المياه من النقاط المتآكلة من الحاجز.

وجرفت السيول جوانب الطريق المعبد ما بين امبود المدينة وامبود القديم، كما غمرت مياه الأمطار محطة النقل العمومي، بسبب عدم وجود فتحات تسمح بصرف المياه خارج المحطة.