أعلنت موريتانيا مساء اليوم اختطاف موريتانيين اثنين، وثلاثة صينين داخل الأراضي المالية، وذلك عقب هجوم تعرضت ورشة أشغال في مالي.

أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم السبت تسجيل 63 حالة شفاء، و 210 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد، موزعة على النحو التالي:

باركيول 1

كرو 1

كنكوصة 1

كيهيدي 1

مونكل 3

الاك 1

بوتلميت 1

كرمسين 3

المذرذرة 1

أركيز 1

أطار 2

شنقيطي 1

الشامي 2

حجز الجمارك الموريتاني كميات من الزيوت تناهز 7000 لتر، كانت مخبأة للتصدير إلى جمهورية مالي المجاورة.

وتم حجز هذه الكميات في معبر كوكي الزمال الحدودي بولاية الحوض الغربي.

وتشهد أسعار الزيوت ارتفاعا في الآونة الأخيرة، فيما أرجعت الحكومة السبب إلى السوق العالمي.

أثارت منظمة الصحة العالمية قلقا كبيرا، بعدما أعلنت أن "متحور دلتا" من فيروس كورونا في طريقه ليصبح "السلالة السائدة" في العالم.

وطرح العديد من الأسئلة حول هذا المتحور، لاسيما بعد تسجيل سرعة كبيرة في انتشاره وتفشيه، في أنحاء العالم.

عرفت الأربع والعشرين ساعة الأخيرة تهاطل أمطار على قرى وتجمعات سكانية في خمس ولايات.

وسجل تهاطل الأمطار في ولايات الحوضين الشرقي والغربي، والعصابة، وكوركل، وكيدي ماغا.

وتراوحت الأمطار المسجلة ما بين 01 مم، و115 مم.

صادرت فرقة الدرك بالكيلومتر 25 على طريق نواكشوط ـ نواذيبو، كمية من المخدرات تصل إلى 7 كيلوغرمات، فيما أوقفت صاحبها.

وحسب موقع "تكنت" فإن صاحب المخدرات كان يتجه إلى نواذيبو قادما من بابابي في جنوب لبراكنه.

وتضيف أنه تم تحديد مصدر المخدرات، ولا يزال التحقيق متواصلا، قبل أن يحال المعنيون إلى العدالة.

 أصدر المدير العام للأمن الوطني الفريق مسقارو ولد سيدي بلاغا حذر فيه المواطنين من ما وصفها بـ"مسلكيات عفوية وبدائية، ومنافية للسلوك المدني المتحضر، فيما يتعلق باستخدام الهواتف".

 أعلنت وزارة الصحة تسجيل خمس حالات وفاة مرتبطة بكورونا.

كما تم تسجيل 47 حالة شفاء، و111 إصابة جديدة، خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.

بدأت اليوم الجمعة بالمركز الوطني لأمراض القلب في انواكشوط عمليات جراحية لصالح مرضى القلب بإشراف من البعثة السعودية الطبية التي تزور موريتانيا حاليا في إطار التعاون الثنائي بين البلدين.

عاودت الوفيات جراء فيروس كورونا المستجد، وكذا الإصابات الارتفاع في موريتانيا خلال الأسبوعين الأخيرين، وذلك بعد فترة من تراجعها، وتزامن ذلك مع زيادة ملحوظة في الحالات الحرجة.