تشهد الدول العربية معدلات متفاوتة في انتشار فيروس كورونا، ورغم أن عدد الإصابات في مجموع الدول العربية تجاوز 3 آلاف و140، وأكثر من 65 وفاة، إلا أنه أقل بكثير من دول تسجل هذا الرقم في يوم واحد، ومع ذلك مازال الخطر قائما في قادم الأيام.
قامت اللجنة المكلفة بالمعدات واللوازم المنبثقة عن اللجنة الوزارية الموسعة لمتابعة تفشي وباء كورونا في بلادنا، فجر اليوم الاثنين وسط إجراءات احترازية مشددة بالإشراف على وضع الدفعة الثانية من المواطنين القادمين عبر الحدود الموريتانية السينغالية في الحجز الصحي وذلك ضمن الجهود التى تقوم بها الحكومة لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد.
الابتعاد الاجتماعي والنظافة الشخصية وخاصة غسل اليدين 20 ثانية بالماء والصابون من أهم إجراءات الوقاية من عدوى كورونا والسيطرة على انتشاره. لكن بعض الأخطاء الشخصية قد تؤدي إلى نتائج عكسية، إليك أهم هذه الأخطاء:
حجزت السلطات الصحة في فرنسا مواطنا موريتانيا بعد إصابته بفيروس "كورونا" المستجد، "كوفيد 19".
وأكدت مصادر عائلية إصابة الموريتاني (ت – ح) بفيروس كورونا في فرنسا حيث يقيم، حيث بدأ في تلقي العلاج من المرض الذي ينتشر بشكل كثيف في فرنسا، وفي العالم.
حذرت الشركة الموريتانية للكهرباء (صوملك)، اليوم الأحد، من أشخاص « متحايلين » يدعون أنهم وكلاء للشركة، يتمكون من من انتزاع مبالغ مالية من بعض المشتركين مقابل خدمات مزعومة تحت التهديد بقطع الكهرباء أو ذريعة أخرى.
ما هي النّبوءة المُتشائمة التي تجنّب العاهل السعودي الحديث عنها في خِطابه القصير جدًّا؟ ولماذا كانت الرسالة التي يحملها مُقلقةً للخليجيين والعرب جميعًا؟ وكيف نتوقّع شرق أوسط جديدًا ومُختلفًا ينهض من بين رُكام الكورونا؟ إليكُم صورةً أكثر تشاؤمًا للأسف
تجاوزت إيطاليا الصين في عدد الوفيات بسبب كورونا فيروس رغم الفارق الكبير بين سكان كل دولة، كما تجاوزت أوروبا الصين لاسيما وأن هذه الأخيرة تخطت خطر الأزمة الصحية الناتجة عن هذا الوباء العالمي. وهذا يجر إلى تساؤل عريض: لماذا لم تنجح الدول الأوروبية في تكرار تجربة الصين في احتواء الفيروس؟