كشفت بعض المصادر عن موعد إجتماع أستثنائي للحكومة الموريتانية، التي يستفيد نصفها حاليا من عطلته السنوية.

حصلت وكالة الطواري الاخبارية علي تصريح من مصدر رسمي مأذون بخصوص قضية معبر الحدودي بين موريتانيا و المغرب المعروف بمعبر الكركارات الذي تحدثت وسائل اعلامية عن إغلاقه أمام السيارات القادمة من وإلى موريتانيا.

قالت مصادر خاصة لـ "وكالة أنباء لكوارب" إن المدير السابق لشركة سونمكس روصو اعل سالم ولد عبد الله اتهم ـ خلال التحقيق معه ـ المدير التجاري للشركة محمد ولد اسبيعي بالتلاعب بالوثائق والعمل على توريطه في الملف.

 قررت السلطات الموريتانية دخول السيارات من المغرب إلى أراضيها وتعويضها بالسيارات من موريتانيا ووصفت مصادر مغربية القرار الموريتاني بـ«القرار الجديد الذي يزيد التوتر السياسي بين الرباط ونواكشوط».

أعلن قياديان في حزب حركة الديمقراطية المباشرة انسحابهما من الحزب، وعلل الأستاذان الشيخ سيدي محمد وعثمان ولد آكجيل قرارهما بعدم قدرة الحزب على تجسيد طموحانهما، وأثنيا على التجربة التي جمعتهما مع قيادة الحزب، وعبر الرجلان عن تمسكهما بالقيم والمبادئ التي ناضلا من أجلها تحت يافطة "الديمقراطية المباشرة"..

قالت مصادر أمنية بنواكشوط إن شابا يدعى محمد ولد اعمر قتل مساء الأحد 7/8/2016 بنواكشوط الشمالية، بعد شجار مع زميله على بعض المخدرات، وسط حالة من الصدمة داخل أسرة الضحية.

وقالت المصادر إن القاتل يدعى "محمد المصطفى" وقد تم توقيفه من قبل الأجهزة الأمنية بنواكشوط الشمالية بعد الحادث مباشرة.

غادر المدير التجاري لشركة "سونمكس" محمد ولد اسبيعي مدينة روصو جنوبي البلاد، وذلك بعد حصوله على إذن من لجنة التحقيق يسمح له بالمغادرة لتلقي العلاج، فيما رجحت مصادر أخرى أن يواصل إلى فرنسا لتلقي العلاج فيها.

كشفت التحقيقات التي يخضع لها مدير فرع الشركة الوطنية للاستيراد والتصدير "سونمكس" بمدينة روصو، عن معلومات جديدة تفيد بأن الكميات المختفية من الأسمدة أكبر مما كان يتوقعه المحققون.
 

طالب حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض بفتح تحقيق شامل فيما سماها "الفضائح" التي قال إنها "تنخر الزراعة كملف الأسمدة، والقرض الزراعي، والبنى التحتية" معتبرا أن السلطات تخلت عن مسؤولياتها وتنكرت لالتزاماتها إزاء قطاع الزراعة.

أشرف الوقت المناسب للحملة الزراعية على النهاية، حيث يمتد من فاتح يونيو لغاية منتصف أغسطس، ولم يجرؤ المزارعون على الدخول فيها، لما يترتب على ذلك من مغامرة في ظل تخلي النظام القائم عن مسؤولياته إزاء هذا القطاع الحيوي.