اجتمع مجلس الوزراء يوم الثلاثاء 08 سبتمبر 2015 تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية. وقد درس المجلس وصادق على مشروعي المرسومين التاليين:
قال منتدى الديمقراطية والوحدة المعارض إن النظام الحاكم أنفق أموالا طائلة لتضليل الرأي العام ومغالطته وقال إن وسائل الإعلام الرسمية "لم تتورع عن الكذب في محاولة منها لتضليل الشعب الموريتاني وإيهامه،
بعد فشل المفاوضات الجارية منذ بعض الوقت مع إدارة شركة "سنيم" قرر عمال شركات المقاولة من الباطن العاملة لصالح مؤسسة "سنيم نواذيبو"، المعروفون بعمال الجورنالية الدخول في إضراب عام مفتوح عن العمل ابتداء من صباح اليوم (الاثنين 7 سبتمبر2015).
إخفاق منظمة الأمم المتحدة في سوريا ودعوات إلى إصلاحها، ومقابلات مع لاجئات سوريات في لبنان يتمنين السفر إلى أوروبا إلا أنهن يخفن من رحلات قوراب الموت في البحر، فضلاً عن قراءة في الضلابة العسكرية البريطانية في سوريا، من أهم موضوعات الصحف البريطانية.
تشهد العاصمة الموريتانية نواكشوط اليوم الثلثاء الثامن من سبتمبر 2015 أول اجتماع لمجلس الوزراء بعد التغييرات الوزارية التي عرفتها حكومة المهندس يحي ولد حدمينز
ووفق مصادر "الوطن" فإن هذا الاجتماع سيكون من أجل التعارف بين الوزراء الجدد وقجماء كتيبة الحكومة في ظل ترجيح ألا يشهد تغييرات أو إجراءات جديدة.
حولت الحكومة والأغلبية الرئاسية الداعمة لها، "الجلسات التمهيدية للحوار" إلى مهرجان سياسي في العاصمة الموريتانية نواكشوط. فقد تم نقل الجماهير من مختلف مقاطعات العاصمة، وتعطل العمل الإداري في العديد من المكاتب الحكومية، لأن موظفيها شدوا الرحال إلى قصر المؤتمرات لحضور الجلسات.
قال السفير السابق بلال ولد ورزك إنه قرر المشاركة في الجلسات التمهيدية للحوار رفقة مجموعة سياسية معارضة من أجل الدفاع عن قناعاتها مع تشبثها بموقفها المعارض للنظام.
وخلال الكلمة التي ألقاها تفادى ولد ورزك الحديث عن تكتل القوى الديمقراطية المعارض، الذي كان يشغل منصب نائب رئيسه أحمد ولد داداه.
خصصت اللجنة المشرفة على تنظيم اللقاء التشاوري التمهيدي الموسع بقصر المؤتمرات مقاعد فارغة لرؤساء أحزاب المنتدى، وبقيت هذه المقاعد فارغة طيلة فترة حفل الافتتاح.