رفض الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، للمرة الثانية، استقبال بعثة من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في محبسه بمدرسة الشرطة في نواكشوط.
وأورد بيان صادر عن اللجنة أن بعثتها «حاولت زيارة الرئيس السابق، حرصا منها على التأكد من ما تم تداوله بخصوص حالته الصحية، لكن الأخير أعرب عن رفضه مقابلة البعثة وللمرة الثانية».