
رغم محاولات الأنظمة العربية المطبعة مع كيان الاحتلال الإسرائيلي ممارسةً النفاق الإعلامي بتظهير أن شعوبها ملّت دعم القضية الفلسطينية، وأنها بتطبيعها مع الاحتلال تنقاد خلف رغبات شعوبها لا العكس، إلا أنّ التحركات الداعمة لفلسطين والداعية لمناصرتها تظهر جلية في أكثر من مناسبة، وتكشف حقيقية الرفض المطلق لما يسمى بــ “التطبيع” مع كيان