كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن بدء التفتيش في تسيير عالي ولد اعلاده بالمدرسة العليا للتعليم وذلك بعد أسابيع من تعيينه على المدرسة الوطنية للإدارة.
وقالت ذات المصادر إن بعثة من محكمة الحسابات، باشرت مهامه في المدرسة العليا للتعليم، والتي كان الرجل قد أقيل من إدارتها على خلية الإشتباه في وجود خروقات في تسييرها بها، وبعد فترة نقاهة تمت إعادة الثقة له بتعيينه مديرا للمدرسة الوطنية للإدارة، خلفا للراحل لمرابط سيدي محمود ولد الشيخ أحمد، ولتباشر المحكمة التحقيق فيها هذه الفترة.