لاحظ مراقبون لوسائل الإعلام العمومية هذا الأسبوع سقوط وسائل الإعلام الرسمية في سقطات يمكن أن توصف بالكارثية.
وأدى سماع الأذان أثناء المؤتمر الصحفي لرئيس الجمهورية إلى انتقاد التلفزيون الرسمي الذي لم يفعل عازل الصوت في حين كان يمكن أن يستخدم أي مكبر صوت لتوجيه عبارات نابية لولد عبد العزيز.
وبثت الإذاعة من جهتها بيانا لمجلس الوزراء يعود للعام 2014 بدل بيان مجلس الوزراء الأخير بتاريخ 26 نوفمبر الجاري.
ونشرت الجريدة الرسمية صورا لاحتفالات الاستقلال غيبت فيها صورة الوزير الأول يحي ولد حدمين.