توفي الليلة البارحة الشاب ابّاه ولد الرشيد بعد أن طعنه زميله طعنة قاتلة إثر شجار نشب بينهما.
وحسب مصادر "السراج" فإن الشاب وصل حيا إلى مستشفى الشيخ زايد وأدخل غرفة العمليات إلا أن إنقاذه تعذر بسبب قطع السكين للشريان الرئيسي .
وقال المصدر إن عملية القتل تمت فى منطقة الزعتر بدار النعيم قرب معهد للعلوم الشرعية .
وحسب المصدر نفسه فإن ولد اباه الذي لم يبلغ بعد العشرين سنة كان من سكان دار النعيم وانتقل مؤخرا مع أسرته إلى توجنين إلا أنه ظل يزور زملاءه دائما ليلقى حتفه ليلة البارحة بسكين من طرف أحد زملائه ,بسبب خلاف بسيط .