أتمّت "حملة 100 مليون وجبة"، الأكبر في المنطقة لإطعام الطعام في 30 دولة في إفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا الجنوبية، توزيع 4.5 مليون وجبة في الجمهورية الموريتانية بالشراكة مع شبكة بنوك الطعام الاقليمية وبالتعاون مع الجهات المعنية والجمعيات الخيرية.
انقسم الموريتانيون بشأن تقييم سنتين من حكم محمد ولد الشيخ الغزواني، بين من يرى أن الرئيس أنجز الكثير خلال عامين من حكمه، ومن يرى أنه أخفق في تحقيق ما تعهد به خلال الحملة الانتخابية.
وانتخب الغزواني رئيسا للبلاد في يوليو/ تموز 2019، وتسلم مهامه رسميا في 3 أغسطس/أب من العام نفسه.
مر ملف الجائحة في موريتانيا بأحوال ثلاثة. ففي الأول، وقبل دخوله الفعلي إلى البلد، وتوطّنه، حدث تشديد مبالغ به، ولا يتناسب مع الوضع الوبائي، لقطع الطريق على دخوله إلى البلد، حسب ما أعلن. ولكن تلك الخطة فشلت. ومع دخول المرض وتحوله لواقع مجتمعي معاش، حدث تخفيف غير مبرر، وأشبه بالتسليم بالأمر الواقع.
لم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب، بل ولا حتى من بلاستيك. حتى الثامنة عشر من عمره عاش راسين چا حياة أي طفل موريتاني، قبل أن يصطدم بالحقيقة التي دفعته صوب رعاية الأطفال الأيتام.
قال تقرير دولي نشرته منظمة "شانجينغ ماركت Changing Markets" بالتعاون مع شبكة السلام الأخضر - إفريقيا Greenpeace Africa إن استنزاف المخزون السمكي من قبل مصانع دقيق السمك وزيت السمك يهدد الأمن الغذائي والتوظيف في كل من السنغال وموريتانيا.
يعيش سكان العاصمة الموريتانية ليومهم الثاني وسط ذعر وخوف شديدين بعد أن اغتال ثلاثة موريتانيين أحداث السن، بالسكاكين، الأستاذ الجامعي الشهير محمد سالم ولد الداه وهو في طريقه بين منزله بحي توجنين شمال شرق العاصمة والدكان المجاور.
نواكشوط/ محمد البكاي/ الأناضول-من دول الجوار، وخاصة مالي والسنغال، تُستورد عشبة “الكركديه”، ليُصنع منها “البصام” في موريتانيا.
وهو مشروب شعبي يتصدر موائد الإفطار في الأحياء الفقيرة، وبات حاضرا بقوة أيضا على موائد الأسر ذات الدخل المرتفع، خلال شهر رمضان المبارك، الذي بدأ الثلاثاء في موريتانيا.
عاد الصراع المحتدم بين الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني وسلفه محمد ولد عبد العزيز إلى الواجهة من جديد، بعد بيان أصدره الأخير أعلن فيه انخراطه في حزب سياسي هاجم فيه بقوة سياسة النظام الحالي.
دركي شاب لبق ومحترم، يقف عند بوابة مطار نواكشوط الدولي، لا تظهر ملامحه أي نوع من القلق حيال ما يجري داخل المطار، يرد حين نسأله عن حقيقة ما يجري: «أنتم الصحافة، والأخبار عندكم»، يبتسم وينسحب بهدوء، قبل أن يحذر من التقاط أي صور بالهواتف أو الكاميرات، فيما كانت شاشات القنوات الإخبارية الدولية تكتب بخط أحمر بارز: «أمريكي يقتحم طائرة