
ذهبت يوم أمس لقرية الدوشلية رفقة أصدقاء أعزاء كثيرا ما حدثوني عن المرابط محنض بابا ولد آمين لدرجة جعلتني أتوق للتعرف عليه ومجالسته ولم لا الاستمداد منه !؟
وصلت القرية بعد صلاة العصر وتوقفنا أمام بيت أبيض متواضع وزهيد تحفه هدأة غير معهودة بل قل سكينة نادرة،