منذ أن وجدت البشرية على هذه الأرض، وأبناؤها يسعون إلى الاستفادة من كل ما تجود به أرضها وسماؤها وبحرها، ومما تحويه من خيرات وإمكانات، بهدف تحسين معيشتهم، واستمرار نشاطهم وبقائهم على قيد الحياة.
أكدت وساىل الإعلام الأمريكية فوز الثنائي بايدن هاريس بالانتخابات الأمريكية رغم مكابرة ترامب ولن يطول به الأمر حتى يرضخ للأمر الواقع بعد سنوات عجاف عاث فيها ترامب فسادا على كل الأصعدة والمستويات خصوصا محاولاته مصادرة دور المؤسسات واحتكار البيت الأبيض وعاىلته واصهاره صناعة القرار وكأن امريكا من دول الموز الأفريقية .
ربّما لا يعرف أحد القرن الإفريقي وخرائطه السياسيّة والعِرقيّة والإثنيّة، أكثر من المُخابرات المِصريّة بشقّيها العسكري والأمني، ولهذا كان إصرارها على التّركيز على المُفاوضات لأطولِ وقتٍ مُمكنٍ في التّعاطي مع أزمة سدّ النهضة، والابتعاد بقدر الإمكان على الخِيار العسكريّ باعتباره الخِيار الأخير، ليس من قبيل الصّدفة، أو الضّعف، وإنّم
لا يسعني أن التزم الصمت حينما يتعلق الأمر بمحاولة النيل من المقام الأعظم للنبي الحبيب، عليه أفضل الصلاة والسلام، ومع ما أشعر به من فادح الغيظ والاستهجان، سوف أتناول ما قاله الرئيس الفرنسي التزاما بالأمر القرآني الوارد في الآية (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن).
في يوم الأربعاء الموافق 04 نوفمبر 2020 أعلنت رئاسة الجمهورية أنه بموجب مرسوم صادر عنها، وباقتراح من الوزير الأول، تم تعيين السيد "جا مختار ملل" وزيرا أمينا عاما للحكومة.
أمريكا التي نَعرِفها بدأت مرحلة التّغيير للأسوأ.. وهذه نعمة “ترامبيّة” تستحقّ الشّكر.. إليكُم نظرةً تحليليّةً أوّليّةً راصدةً للمُستقبل وأكثر عُمقًا من مُفارقات الانتِخابات الحاليّة ومُفاجآتها
يمكن للمطل على المشهد الاجتماعي في بلادنا أن يخرج بنتيجة مفادها أن البنية الاجتماعية قد شرعت بالفعل في الانهيار الكامل والسقوط في مستنقع التفكك والعزلة الفردية..وبالرغم من أن جذور المسألة ترجع إلى أسباب كثيرة إلا أن أهمها يبقى دائما هو تخلف النظرة المجتمعية للزواج فالمشكلة ليست التكاليف الباهظة وحسب بل هي في الأساس تكمن في التصو
{يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا}. (سورة النساء الآية 134)