" سأكون رئيسا للجميع مهما اختلفت انتماءاتهم السياسية، أو خياراتهم الانتخابية، وسيكون هدفي الأوحد والأسمى خدمتهم جميعا والعمل الجاد على تحقيق آمالهم جميعا".
من خطاب رئيس الجمهورية في يوم التنصيب (1 أغسطس 2019).
أعاد إليَّ أحد المولعين بتوزيع نفايات المنشورات المتداولة عبر وسائل التواصل، إرسال عدة ملفات من بينها، فديو لشخص يحمل نياشين وشعارات لمختلف الأجهزة العسكرية، يدعي أنه جنرال مكلف بتنظيم حركة المرور في إحدى مدننا، وتسريبا صوتيا لفتوى يحاول صاحبها أن يجيز الكذب في السياسة، وصخب شبان وشابات تطاردهن دورية للشرطة، لوجودهن على قارعة ال
لاحظتُ في الفترة الأخيرة أن هناك مجموعة منظمة من أصحاب الحسابات الفيسبوكية تديرها "جهة ما" تتابع منشوراتي وتعلق عليها بانتظام وبنفس التعاليق مهما كان مضمون تلك المناشير.
ثلاثة أحداث أعادت فتح ملف تاريخ الكادحين؛ وهي: وفاة الأستاذ محمد المصطفى ولد بدر الدين رحمه الله، وهو أحد مؤسسي وقادة الكادحين، وما نشر في تأبينه من أخبار وآراء؛ وظهور طبعة جديدة من كراس "سطور حمراء" الذي وثق وعرض ألوانا نادرة من أدب الكادحين يزيد عمر بعض نصوصها على نصف قرن، وما دار حوله من نقاش وتعليق؛ وسلسلة مقالات كتبها الأست
أربعةُ أشهر تفصلنا عن ختام العام الدراسي و الجامعي (2020-2021) و هي الأشهر التي ينبغي أن يَشُدً فيها الطلاب المَآَزِرَ و يُحِيُوا و "يُبَيِضُوا" الليالي بالمطالعة و المذاكرة و "يُسَوِدُوا" الدفاتر بتسجيل و تكرار حلول التمارين و الواجبات سبيلا إلي الفوز "بالتجاوز الدراسي" و الاحتفال بالتفوق و التألق في الامتحانات الختامية.
تتعدد وتتباين الزوايا التي ينظر منها المتابعون لوضع موريتانيا ما بعد عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بتعدد وتباين ترتيب الأولويات لدى كل متابع للشأن العام.
فطبقا لتلك الزوايا والأمور ذات الأولوية، يتجلى الاختلاف الملاحظ لتقييم أداء نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
من النماذج الكريهة المتداولة المتوارثة، من عبية الجاهلية وتعاظمها بالٱباء، والمنسوبة-حقا أو كذبا- لبعض العلماء الفضلاء، من سلف اهل هذه السائبة، مقولتهم الشائعة: «لا خير في الحداد ولو كان عالما»، وهب فرية بحجم الكبيرة، مهما كانت مكانة مصادرها المزعومة، وجدت فرصة للتغلغل في ثقافة مجتمع الساىبة والعنصرية والطبقية، حيث تغيب الضوابط