تزايد إقبال الناس على تجربة الاستحمام بالماء البارد، لما تمنحه من نشاط وحيوية، خاصة في الصباح، إلا أن ما قد لا يدركه كثيرون، هو أن دراسات وجدت المزيد من الآثار الإيجابية، الجسدية والنفسية، “للحمام المثلج”.
يحدث فقر الدم عند نقص الحديد في الجسم، وخلاله لا يحتوي الدم على ما يكفي من كرات الدم الحمراء السليمة لحمل الأكسجين إلى أنسجة الجسم، وهناك عدة أعراض لفقر الدم، أبرزها الإرهاق أو الخمول، بالإضافة إلى تساقط الشعر، وفقدان القدرة على التركيز.
في ظل الارتفاع الكبير في فواتير الطاقة وتنامي المخاوف البيئية، هل يبقى الاستحمام بصورة يومية لازماً رغم استهلاك ذلك كميات كبيرة من المياه؟ الأمر غير ضروري بحسب أطباء جلد، شرط الالتزام ببعض قواعد النظافة.
يميل الجسم إلى إصدار روائح غير معتادة في المراحل المتقدمة من مرض الكبد الدهني.
يوجد لدى معظم الناس بعض الدهون في الكبد، ولكن إذا تجاوزت التركيزات خمسة في المائة، فهذا يعني أنهم مصابون بمرض الكبد الدهني. وفي هذا الحجم، سيعاني الكبد من اضطرابات في أدائه الطبيعي بسبب توقف الدورة الدموية.
تشير دراسة حديثة إلى أن العديد من عوامل نمط الحياة القابلة للتعديل، مثل جودة النوم ومدته، ربما يكون لها تأثير أكبر على مستويات اليقظة في الصباح مقارنة مع العوامل الوراثية، وفقا لما نشره موقع Medical News Today، نقلًا عن دورية Nature Communications.
كشفت دراسة حديثة، أن فحصا بسيطا بالأشعة السينية يمكنه أن يرصد احتمال إصابة الإنسان بمرض في القلب، خلال السنوات العشر الموالية، وهو ما من شأنه أن يساعد على وقاية مبكرة من الاضطراب الصحي الخطير.
أظهرت دراسة جديدة أن تناول وجبة واحدة فقط في اليوم مرتبط بزيادة مخاطر الوفاة لدى البالغين الذين تبلغ أعمارهم 40 عامًا أو أكبر، وفقا لما نشره موقع “Neuroscience News” نقلًا عن دورية “Academy of Nutrition and Dietetics”.
يبدو أن التوصية بشرب 8 أكواب من الماء يومياً أي لترين تقريباً، ليست صحيحة تماماً، على الأقل هي أكثر مما يستطيع كثير من البشر الالتزام به كل يوم.
فوفقاً لدراسة جديدة، فإن الكثير من الناس لا يحتاجون إلا إلى 1.5 لـ1.8 لتر يومياً، أي أقل من اللترين الموصى بها عادة، وفق ما ذكرته صحيفة الغارديان البريطانية.