تسبب فيديو مسرب لأمير سعودي في إشعال حالة من الغضب لم تشهد لها المملكة مثيلاً منذ سنوات طويلة، حيث غرقت شبكات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الالكتروني داخل السعودية وفي منطقة الخليج بالجدل الواسع إزاء الانتهاكات والجرائم التي ظهر الأمير وهو يرتكبها دون أي رادع، وهو ما اضطر الملك سريعاً إلى التدخل صباح الخميس الماضي وإصدار أمر

شهران مرا على حادثة اختراق موقع وكالة الأنباء القطرية يوم 24 أيار/مايو الماضي؛ الشرارة الأولى التي أريد لها أن تلهب فتيل الأزمة الخليجية، وبعد أن خاضت قطر معركة دبلوماسية وإعلامية لتفنيد اتهامات دول الحصار ضدها، ونجحت في حشد دعم دولي لافت لدبلوماسيتها «الواقعية» و»العقلانية»؛ قررت الدوحة أن تنقل «الضغط» إلى الطرف الآخر، وتصعّد م

“3 خطوات لإعلان الأمير محمد بن سلمان عاهلا للسعودية”، هذا ما كشف الخبير الأمريكي، سايمون هندرسون في تحليل بعنوان “سياسة القصر السعودي تأخذ

خلال الآونة الأخيرة كثر الحديث عن تصفية القضية الفلسطينية، أو بالأحرى تصفية فلسطين التاريخية في إطار ما بات يعرف بـ”

قال الرئيس الأميركي 

قالت شبكة “الجزيرة” الإعلامية إنها ترفض أي إملاءات خارجية تتعلق بهيكلتها أو عملها، وتؤكد على تمسكها بسياستها التحريرية المهنية المستقلة.

انتشر مقطع فيديو أظهر زعيم كوريا الشمالية “كيم جونغ أون”، وهو يدخن سيجارة في موقع الصاروخ المدعوم بالوقود السائل الذي أطلقته “بيونغ يانغ” يوم 4 يوليو الجاري، فيما كان الصاروخ يوضع على منصة الإطلاق، وينتصب استعدادا لإطلاقه.

وكان الزعيم الكوري الشمالي يقف وحده بجوار الصاروخ لحظة التقاط الفيديو.

تعرّض الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى موقف مُحرج؛ وذلك بعد أن مد يده لمصافحة زوجة رئيس بولندا التي تجاهلته تماماً وتوجهت إلى 

خلف حديث لوزير الخارجية السنغالي مانكير أنجاي في احدي الجلسات المغلقة للقمة الافريقية المنعقدة قبل يومين في العاصمة اثيوبية اديس ابابا ازمة دبلوماسية جديدة بين بلاده و بعد الدول المجاورة .

ترامب ينتصر لمنطق الدوحة بضرورة التفاوض و«يربك» اجتماع القاهرة و«تويتر» يشتعل بتغريدات ساخرة