تصاعد الصراع بين السلطات المغربية والناشطين في الريف الشمالي للمملكة. وتبدى ذلك في تهديدات بين الطرفين حيث خرجت احتجاجات جديدة في عدد من المناطق المغربية الأخرى، كما بدأت فعاليات مدنية أخرى بالدخول على خط الاحتجاجات بحيث بدأت تتدخل في النزاع عوامل عديدة يصعب السيطرة على مفاعيلها.