أعلن مساء الأثنين 23 يناير 2017 عن تعيين الناشطة السياسية والحقوقية الشهيرة "فاطمة تمبجانى" نائبا للرئيس، وسط مخاوف من انهيار الأمن فى غامبيا بعد  رحيل ديكتاتورها السابق يحي جامى.

"داعشي" ضبط وبرفقته 3 نساء ليلاً في إحدى شقق مدينة إسطنبول التركية بعد 16 يوماً من تنفيذه هجوماً إرهابياً أودى بحياة العشرات، لتثور التساؤلات حول طبيعة علاقته بالنساء الثلاث الذين تنوعت جنسياتهن بين المصرية والصومالية والسنغالية.

تمثل مراسم تنصيب الرئيس الأميركي قصة نادرة، تتجسد فيها تقاليد تعود في معظمها إلى مراسم تنصيب جورج واشنطن عام 1789، أول رئيس للولايات المتحدة الأميركية. ومع مرور الزمن ظهرت تقاليد أخرى.

قالت وسائل إعلام دولية ،إن القوات السنغالية دخلت الأراضي الغامبية.

وحسب نفس المصادر فإن السنغال تعتمد في تدخلها على قرار صادر عن مجلس الأمن الدولي.

وستحاول تلك القوات طرد الرئيس يحيى جاميه من الحكم لتنصيب آداما بارو الذي أدى القسم اليوم داخل السفارة الغامبية في داكار.

انضم قائد الجيش الغامبي إلى المتظاهرين المناهضين للرئيس المنتهية ولايته يحي جامى.

وقد تم نشر الفيديو المرفق من طرف نشطاء سنغاليين، حيث أظهر القائد العسكري رفقة بعض المتظاهرين الذين نددوا شعارات مناهضة لجامى، وحاولوا رفع القائد احتفاء بانضمامه للجموع المعارضة لتمديد حكم جامى.

قال "سيدو مايغا"، قائد قوات "المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا"، إن القوات الإقليمية ستطلق منتصف الليلة بالتوقيت المحلي (نفس تغ) هجوما ضد الرئيس الغامبي المنتهية ولايته، "يحي جامع"؛ لرفضه تسليم السلطة إلى الرئيس المنتخب، "آداما بارو".

في إطار التهديدات التي تطلقها السنغال ضد غامبيا  كشفت تقارير  دولية بعض الفوارق الكبيرة بين قوة البلدين الجارين تعرضها ‘‘أنباء انفو‘‘ تزامنا مع حدث شؤون الساعة في القارة الإفريقية الذي فجره تمسك الرئيس يحي جامع بالسلطة في غامبيا رغم خسارته في الإنتخابات التي شهدتها بلاده مؤخرا .

كشف المحامي العراقي بديع عارف، المعروف بدفاعه عن قادة النظام السابق وخاصة طارق عزيز، عن لقاء جمعه بالسفير الإيراني في بغداد، حسن دنائي فر.

 أدرجت المحكمة الجنائية في القاهرة نجم كرة القدم المصرية السابق محمد ابو تريكة على قوائم المنظمات والشخصيات “الارهابية”، في آخر فصول الاتهامات الموجهة اليه بتمويل جماعة الاخوان المسلمين المحظورة، ما أثار تضامنا واسعا مع اللاعب الملقب “أمير القلوب”.

لا شك أن رسائل هيلاري كلينتون المسرّبة، ما زالت الهدية التي تستمر في العطاء، ورغم أن فرنسا كانت من مؤيدي قرار مجلس الأمن التابع