
أبدع الشباب الفلسطيني في وسائل مقاومة الاحتلال، من الحجر إلى النبال، والمفكات، وأخيرًا سلاح الثعابين والأفاعي، الذي بدأ الشباب المدرب في التعامل معها؛ بدءًا من اصطيادها وربطها ووضعها في أماكن تمركز جنود الاحتلال، الذين لم يدر بخلدهم أن في الموقع ثعبانًا أو أفعى.